الكتاب المقدس رفيق رحلتى من الاسلام الى المسيحية

إنها رحلة أشد رحالي فيها إلى الماضي دون خوف من أحد
وكلي ثقة لا أبتغي بذلك سوى وجه الحقيقة والتي يجب أن أقولها سواء رضى عني الأهل والخلان أو غضبوا مني، فإن غضب الناس ونقيق الضفادع سيان. 
ما أنا مزمع أن أقوله لا أبتغي به استحسان المسيحيين أو غيرهم ولا أريد رضاهم فالبشر قد يصفقون لنا اليوم وغدًا يصرخون في وجه المسيح نفسه: اصلبه، اصلبه!